أتعرف ُ أنني قاسيت ُ من المر ِ الأمرين .. ومع ذلك ماضية ُ ُ.. وكم لعنت ظلم السنين .. واليوم أعتدت الطعنات حتى لو جئت من أقرب المقربين .. لكنك كنت الطعنة الأشد ُ إيلاما .. رغم مكابرتي .. لازلت أشعر بالحنين لطعناتك .. لأنها
تذكرني كل يوما ً بمدى سخفي حين استسلمت لك بكل يسر ٍ .. وفوضت لك أمري .. لكنني لا أدري هل هي حماقة أم طيبة .. أم شعورا يحتفظ ببعض التفاصيل الرقيقة .. لكنني بالفعل أشعر نحوك برأفة وأتمنى أن نعود فقط كصديقين كما كنا .. ليس أبعد من ذلك .. نسمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق