بحثت في خزانتي .. بين دفاتري ,, بحثت في أغراضي .. بحثت ُ كمجنونة .. مصدومة .. مشدوهة من فحوى الصدمة.. أتلفت حولي مذهولة
.. بحثت للأحد دليل يبرئك .. كما وجدت أدلة تدينك .. لم أجد.. للأسف لم أجد ..بل وجدت المزيد .من الأكاذيب كما كنت تجيد ...التمثيل ... كل شهقاتي كتمتها ,, كل زفرتي أبتعلتها .. كل لعناتي التي وددت صبها عليك أحجمتها .. جلست .. أشد ُمعصمي بقوة .. أحاول أن أتمالك نفسي ... اهدأ .. من روع نفسي .. من شعور الغربة المفاجئ .. الذي اجتاحني .. حاولت الوقوف .. كان الفضاء .. يدور ... والأرض .. تثور ... وسقطت .. فاقدة الوعي .. مسلوبة الإرادة .. عاجزة عن إعطاء ِ أي إفادة...فعندما تمتلك الدليل .. وترى البرهان ., واضح لم يعد .. الحديث يجدي .. ليتها كانت واحدة بل كنا كثير .. آه يا سيدي .. كم قلبك يسع .. وكم هو قلبي صغير .. حتى أنني قلت أنه يضيق .. وحبك فيه يكبر فوددت أن أهبك قلب ٍ أكبر .. فأهديتني .. طعنة .. لا تقتل .. ولا ترحم .. لكنها تظل عالقة .. فأن حاولت نزع .. سكينك سوف أموت .. وأن أبقيته .. سوف أكمل ما تبقى لي وأنا أتألم ... ليس لأنك تستحق .. بل لأنني أنا لا استحق منك ذلك .. لا أستحق ...فكما قلت لك .. قلي لي يوما ً أذا لم تعد تحبني وسألتك عنهن .. فغضبت وقلت : كيف لي أن أعشق وأنت ِ لي .. وأسمعتني السيمفونية المعتادة .. وكنت أرقص على أنغامك بسعادة أشدو ..كطير مغرد .. لم أكن أدري أنني أرقص رقصة الطائر المذبوح .. وأشدو النغم الأخير .. نسمة
.. بحثت للأحد دليل يبرئك .. كما وجدت أدلة تدينك .. لم أجد.. للأسف لم أجد ..بل وجدت المزيد .من الأكاذيب كما كنت تجيد ...التمثيل ... كل شهقاتي كتمتها ,, كل زفرتي أبتعلتها .. كل لعناتي التي وددت صبها عليك أحجمتها .. جلست .. أشد ُمعصمي بقوة .. أحاول أن أتمالك نفسي ... اهدأ .. من روع نفسي .. من شعور الغربة المفاجئ .. الذي اجتاحني .. حاولت الوقوف .. كان الفضاء .. يدور ... والأرض .. تثور ... وسقطت .. فاقدة الوعي .. مسلوبة الإرادة .. عاجزة عن إعطاء ِ أي إفادة...فعندما تمتلك الدليل .. وترى البرهان ., واضح لم يعد .. الحديث يجدي .. ليتها كانت واحدة بل كنا كثير .. آه يا سيدي .. كم قلبك يسع .. وكم هو قلبي صغير .. حتى أنني قلت أنه يضيق .. وحبك فيه يكبر فوددت أن أهبك قلب ٍ أكبر .. فأهديتني .. طعنة .. لا تقتل .. ولا ترحم .. لكنها تظل عالقة .. فأن حاولت نزع .. سكينك سوف أموت .. وأن أبقيته .. سوف أكمل ما تبقى لي وأنا أتألم ... ليس لأنك تستحق .. بل لأنني أنا لا استحق منك ذلك .. لا أستحق ...فكما قلت لك .. قلي لي يوما ً أذا لم تعد تحبني وسألتك عنهن .. فغضبت وقلت : كيف لي أن أعشق وأنت ِ لي .. وأسمعتني السيمفونية المعتادة .. وكنت أرقص على أنغامك بسعادة أشدو ..كطير مغرد .. لم أكن أدري أنني أرقص رقصة الطائر المذبوح .. وأشدو النغم الأخير .. نسمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق