هُنَاكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ سَوْفَ يَقُولُونَ لَكَ برافُوَ ... وَهَمَّ عَلَى اِسْتِعْدادِ لِخداعِكَ
الَّذِينَ سَوْفَ يُعْطُونَكَ قِبَلَهُ ... وَهَمَّ عَلَى اِسْتِعْدادِ لِضُرِبَكَ .
الَّذِينَ سَوْفَ يَبْتَسِمُونَ .. ثَمَّ يَجْعَلُونَكَ تَبْكِي .
الَّذِينَ سَوْفَ يَبْنُونَ لَكَ . صُرُوحَ .. يُهْدُونَهَا بِخِيَانَتِهُمْ لَكِّ .
هُنَاكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ سَوْفَ يملؤك بِالْكَلِمَاتِ الْجَمِيلَةِ ، وَمَنَّ ثَمَّ يُرْسِلُونَ مَعَ الْإِيمَاءَاتِ عَنْكِ
لِتَصِلُ نَفْسُكَ إِلَى أقْصَى طَاقَتِهَا .
.
الَّذِينَ سَوْفَ أَقُولُ لَهُمْ ، يمكنني أَنْ إسقط عَنْهُمْ الْحجابِ .
هَؤُلَاءِ هُوَ أصدقاءُ الْوَهْمِ أَوْ وَأَشْخَاصَ وَضَعُوا أَنْفَسُهُمْ فِي إِمْكانِ غِيَرِ صَحِيحَةِ
وَمَنُّ ثَمَّ ... هُنَاكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَا شَغَلَ لَهُمْ سِوَى أَلِتَحِيَّاتٍ و بَعْضُ الْاِبْتِسَامَاتِ وَالْعَنَاقِ ،
أَقَوْلُ لَكْمِ الْخَيْرِ لَيِسَ مِنْ قَبِيلِ الْمُبَالَغَةِ .
أُولَئِكَ مَأْلُوفُونَ فِي الْخداعِ لِأَنَّ حَيَاةُ بِالْفُعُلِ مُخَادِعَةً جِدَا ...
الَّذِي أَقُولُ لَهُمْ لَسْتِ جَيِّدَةَ لِلْكَلِّ لكنني صَادِقَةً .
الَّذِينَ يُسَارِعُونَ لِمُسِحَ الدُّموعُ لاِيِهُمْ أَنْ يُكَوِّنَ لَدَيهُمْ مَنَادِيلِ مُنَاسَبَةِ فَقِطَّ بكفوفهمبِأَكْمَامِهُمْ دونِ اللُّجُوءِ
لِلْكَثِيرِ مِنْ الْكَلِمَاتِ الْكَاذِبَةِ .
قِدُّ أَرَى مئة شَمْعَةَ فِي عِيدِ مِيلاَدِيِ وَلُكْنَ لَنْ أَتَذَكَّرَ ذَلِكَ
سَأَذْكُرُ فَقِطَّ التَّارِيخِ ., وَمَنَّ كَانُوا حَوْلَي حِينَهَا
الَّذِي يُعْطِي وَلَوْ قَلِيلَا ، وَأَنَّ تَشْعُرَ بِأهَمِّيَّةِ وَصَدَّقَ عطائه دُونَ خداعِ .
هَذَا الصَدِيقَ الْمُخْلِصِ أَوْ بِبَساطَةِ .. الشـخْصَ الْحَقِيقِيِّ .
نسم
الَّذِينَ سَوْفَ يُعْطُونَكَ قِبَلَهُ ... وَهَمَّ عَلَى اِسْتِعْدادِ لِضُرِبَكَ .
الَّذِينَ سَوْفَ يَبْتَسِمُونَ .. ثَمَّ يَجْعَلُونَكَ تَبْكِي .
الَّذِينَ سَوْفَ يَبْنُونَ لَكَ . صُرُوحَ .. يُهْدُونَهَا بِخِيَانَتِهُمْ لَكِّ .
هُنَاكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ سَوْفَ يملؤك بِالْكَلِمَاتِ الْجَمِيلَةِ ، وَمَنَّ ثَمَّ يُرْسِلُونَ مَعَ الْإِيمَاءَاتِ عَنْكِ
لِتَصِلُ نَفْسُكَ إِلَى أقْصَى طَاقَتِهَا .
.
الَّذِينَ سَوْفَ أَقُولُ لَهُمْ ، يمكنني أَنْ إسقط عَنْهُمْ الْحجابِ .
هَؤُلَاءِ هُوَ أصدقاءُ الْوَهْمِ أَوْ وَأَشْخَاصَ وَضَعُوا أَنْفَسُهُمْ فِي إِمْكانِ غِيَرِ صَحِيحَةِ
وَمَنُّ ثَمَّ ... هُنَاكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَا شَغَلَ لَهُمْ سِوَى أَلِتَحِيَّاتٍ و بَعْضُ الْاِبْتِسَامَاتِ وَالْعَنَاقِ ،
أَقَوْلُ لَكْمِ الْخَيْرِ لَيِسَ مِنْ قَبِيلِ الْمُبَالَغَةِ .
أُولَئِكَ مَأْلُوفُونَ فِي الْخداعِ لِأَنَّ حَيَاةُ بِالْفُعُلِ مُخَادِعَةً جِدَا ...
الَّذِي أَقُولُ لَهُمْ لَسْتِ جَيِّدَةَ لِلْكَلِّ لكنني صَادِقَةً .
الَّذِينَ يُسَارِعُونَ لِمُسِحَ الدُّموعُ لاِيِهُمْ أَنْ يُكَوِّنَ لَدَيهُمْ مَنَادِيلِ مُنَاسَبَةِ فَقِطَّ بكفوفهمبِأَكْمَامِهُمْ دونِ اللُّجُوءِ
لِلْكَثِيرِ مِنْ الْكَلِمَاتِ الْكَاذِبَةِ .
قِدُّ أَرَى مئة شَمْعَةَ فِي عِيدِ مِيلاَدِيِ وَلُكْنَ لَنْ أَتَذَكَّرَ ذَلِكَ
سَأَذْكُرُ فَقِطَّ التَّارِيخِ ., وَمَنَّ كَانُوا حَوْلَي حِينَهَا
الَّذِي يُعْطِي وَلَوْ قَلِيلَا ، وَأَنَّ تَشْعُرَ بِأهَمِّيَّةِ وَصَدَّقَ عطائه دُونَ خداعِ .
هَذَا الصَدِيقَ الْمُخْلِصِ أَوْ بِبَساطَةِ .. الشـخْصَ الْحَقِيقِيِّ .
نسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق