متنفسات
ما أرغب به .. فعلاً .. هو كسرُ طوق التبعية ..
التخلص من الجبن و الصفات الانقيادية ..
أرغب بانطلاقة جديدة ... لا أدري إلى أين .. ولا يهمني ..
فلن تكـون أسوأ
حالاً ., لكنها قد تكون تغيير على كل حال .
ـــــــــــ
يمكنني فعل الكثــيرِ أذا أردت ْ.., لكن هل يمكن أن يكون
أفضـل ماأقوم به ..؟
أذا دعني أخلع تلكـ النظرة ُ السودوية لعلي أرى
واقع ٍ مختلف ولو قليلاً
عما هــو عليهِ ., لعلي سأرتدي عينا طفلـة ٍ بأحلام ورديـة .
ــــــــــــــ
،قد يكون مقاسُكِ أكبر من حجم من تحبين ..
فلا تستغربي أن يتركك بحثا عن مقاس أقلّ حجماً
ـــــــــــــــ
من يقول ~ لا أستطيع معك الأستمـرار ..
ومهما قدم أعذار
ثق~ أنه وجد من يفضل معه البقاء والأستمـرار .
ـــــــــــــ
كم أكره المتسلقين والمتسلقات ..كالنباتات الزاحفة تجدهم
في كل زاوية ومكان., هناك
بشر ., يتسلقون على أكتاف الآخرين ..على جثثهم .. على
دمائهم ., لا يهمهم الوسيلة
مهما كانت الوضيعة .. فقاعدتهم ., الغاية تبرر الوسيلة
.. أمثالهم .,. لا يهتمون .. إلا بما يشعرون ضمائرهم
خامرة ٍ., ومشاعرهم خامدة ُُ.., كلّن يتسلق .,
بطريقته منهم على
قلوب الآخرين ., ويسخرها لمصالحه ِالشخصية ويستبق
ي ضميره ., جانبا ً..فبعض الضمائر ,. يعطونها
..,مسكنات ..حتى تعتاد ,,وتغض الطرف عن أفعالها ,
ــــــــــــ
يوما ً مـا سأجلس في ذاك الركن ..
قد أصبح عاجزة ٍ بحيث لن تستطيع كفاي الكتابة .. بحكم
الزمن
لكنني لنّ أعدم َ الوسيلة .
ــــ
وحدك من طرقت بابي بإلحاح ٍ شديد ., ودكت رجولتك
حصوني
وقلاعي بقلب ٍ من حديد
دخلت قلعتي بخيلاء ..
والملوك أذا دخلوا جعلوا أعزة أهلها أذلة
, وذلني الحب ُ بعد استعلاء
فكنت لك كملكة سبأ لسليمان تنازلت عن عرشي.,
وأعلنت بطيب خاطر لك الـولاء
ـــــــــــــ
نسمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق